منتديات السلفية السودانية
ياأيها الزائر الكريم مرحبا بك في هذا المنتدى السلفي ونسأل الله أن يجعل لكم فيه البركة والعلم وسجلوا معنا لتستفيدوا وتفيدوا.وجزاكم الله خير الجزاء
منتديات السلفية السودانية
ياأيها الزائر الكريم مرحبا بك في هذا المنتدى السلفي ونسأل الله أن يجعل لكم فيه البركة والعلم وسجلوا معنا لتستفيدوا وتفيدوا.وجزاكم الله خير الجزاء
منتديات السلفية السودانية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات السلفية السودانية

منهاجنا:الكتاب و السنة بفهم السلف الصالح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
تعلن ادارة المنتدى عن الرابط الجديد للمنتدى http://www.salifia.eb2a.com/ وذلك لمشكلة الاعلانات المزعجةوالمخالفة لديننا الحنيف وندعو كل الاعضاء بالتسجيل في المنتدى الجديد ونقل مشاركاتهم إليه ونوجه الزوار للمنتدى الجديد للتسجيل فيه وقريبا سوف يتم حذف هذا المنتدى فنرجو من كل الاعضاء الاستجابة والتسجيل في المنتدى الجديد

 

 تبرئة العلماء للإمام الألباني ناصر السنة الغراء من فرية الإرجاء...منقول

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عمر عزالدين




عدد المساهمات : 50
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 01/02/2011

تبرئة العلماء للإمام الألباني ناصر السنة الغراء من فرية الإرجاء...منقول  Empty
مُساهمةموضوع: تبرئة العلماء للإمام الألباني ناصر السنة الغراء من فرية الإرجاء...منقول    تبرئة العلماء للإمام الألباني ناصر السنة الغراء من فرية الإرجاء...منقول  Icon_minitimeالسبت فبراير 05, 2011 2:44 pm

تبرئة العلماء للإمام الألباني ناصر السنة الغراء من فرية الإرجاء...منقول

--------------------------------------------------------------------------------

1- دفاع العلامة الألباني عن نفسه :

اقتباس:



هذا كلام الإمام الألباني في السلسلة الضعيفة عن كتاب " ظاهرة الإرجاء "



قال رحمه الله ( وقد بدا لي من مطالعتي للكتاب المذكور أنه ذو فائدة كبيرة جداً في الردعلى علماء الكلام الذين يخالفون أهل الحديث في قولهم: (الإيمان يزيد وينقص، وأن الأعمال الصالحة من الإيمان)، مع غلو ظاهر في بعض عباراته؛ حتى ليخال إليَّ أنه يميل إلى مذهب الخوارج، مع أنه يرد عليهم، وغمزني بالإرجاء أكثر من مرة؛ تارة تصريحاً وأخرى تلويحاً، مع إظهاره الاحترام والتبجيل -خلافاً لبعض الغلاة ولا أقول: الأتباع-، وهو يعلم أنني أنصر مذهب الحديث، متعذراً بأنني لا أكفر تارك الصلاةكسلاً؛ ما لم يدل على أن تركه عن عقيدة وجحود، كالذي يقال له: (إن لم تصل، وإلا؛قتلناك)، فيأبى فيقتل؛ فهذا كافر مرتد -كما كنت نقلته في رسالتي «حكم تارك الصلاة»،عن ابن القيم وشيخه ابن تيمية - وعلى مثله حمل ابن تيمية الآثار التي استفاضت عن الصحابة في كفر تارك الصلاة، وقوله -صلى الله عليه وسلم-: «ليس بين العبد وبين الكفر إلا ترك الصلاة» . انظر كلاهما في الرسالة المذكورة (ص38-46). ومع هذا رمانا المؤلف بالإرجاء.. سامحه الله، وهدانا الله وإياه لما اختلف في مِن الحق؛ إنه يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم.


ومجال مناقشته واسع جداً فيما نَبا قلمه عن الصواب، وما فيه من الأخطاء والتناقضات، وبخاصة في تأويله للأحاديث والنصوص وليُّه إياها إلى ما يتفق مع ما ذهب إليه مع محاولته التشكيك في صحة الحديث المتفق علىصحته؛ إذ شعر أن تأويله غير مقنع -كما فعل بحديث الجهنميين الذين يخرجهم الله مِن النار بغير عمل عملوه-. بل وإعراضه أحياناً عن ذكر ما هو عليه منها.
أقول: هذا باب واسع جداً يتطلب التفرع له وقتاً مديداً، مما لا أجده الآن.
والله المستعان


سلسلة الأحاديث الضعيفة (14/ 949)

اقتباس:
رقم الشريط :785


رقمالفتوى :15




سئل محدث العصر الإمام المجدد: محمد بن ناصر الدين الألباني – رحمه الله – عن كتاب : (ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي لسفر الحوالي ) هل رأيته ؟


قال الشيخ : رأيته فقيل له : الحواشي – يا شيخنا – خاصة الموجودة في المجلد الثاني ؟!


فقال الشيخ : كان عندي – أنا – رأي صدر مني يوماً ما منذ نحو أكثر من ثلاثين سنة حينما كنت في الجامعة [الإسلامية] وسئلت في مجلس حافل عن رأيي في جماعةالتبليغ ؟


فقلت يومئذ : "صوفية عصرية" و الآن خطر في بالي أن أقول بالنسبة لهؤلاء الجماعة الذين خرجوا في العصر الحاضر وخالفوا السلف - وأقول هنا تجاوباً مع كلمة الحافظ الذهبي - خالفوا السلف في كثير من مناهجهم.


فبدا لي أن اسميهم : خارجية عصرية ، فهذا يشبه الخروج الآن حين نقرأ من كلامهم - لأنهم في الواقع - كلامهم ينحو منحى الخوارج في تكفير مرتكب الكبائر. لكنهم - ولعل هذا ما أدري أن أقول ! – غفلة منهم أو مكر منهم .


وهذا أقوله أيضا من باب قوله تعالى: ( ولا يجرمنكم شنآن قوم على أن لا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى)


ما أدري لايصرحون بأن كل كبيرة هي مكفرة لكنهم يدندنون حول بعض الكبائر ويسكتون – أو يمرون – على الكبائر الأخرى ، ولذلك أنا لا أرى أن نطلق القول ونقول فيهم أنهم خوارج إلا من بعض الجوانب وهذا من العدل الذي أمرنا به .


http://www.alalbany.name/audio/785/785_15.rm

اقتباس:


رقم الشريط :855_a


رقمالفتوى :04




قراءة ما نقل عن ابن أبي العز وابن عبد البر في ذم المرجئة ؟ ( 00:16:42)



http://www.alalbany.name/audio/855/855_a_04.rm

2-تبرئة كبار العلماء للألباني من تهمة الإرجاء(صوتيا)


اقتباس:

http://www.alalbany.net/click/go.php?id=
3-اللجنة الدائمة :

اقتباس:


السؤال:
يا فضيلة الشيخ :قد كثر الكلام فى أيامنا هذه من أحد العلماء العاملين لنصرة هذا الدين , ألا وهو : محمد ناصر الدين الألباني ، ويتهمونه بأنه إنسان لا علم له ، ظهر لكي يحدث البلبلة في أوساط الناس ، وإن هناك من قال:إنني بدأت أبغضه في الله . فهل ترى أن هذا العمل الذى يقوم به هذا الأستاذالفاضل الكريم - ولست متعصبا له ؛ لأن احترامى له لا يستلزم أنني متعصباً لشخص من الأشخاص على غير لائق ، أعني أنه لايخدم الإسلام والمسلمين ، وماذا نقول للناس الذين يقولون :إن الناس تموت فى سوريا وفى أفغانستان وهو لايزال يهتم بالصحيح والضعيف. كلمتكم الأخيرة عن هذا الأستاذ؟


الجواب:


الرجل معروف لدينا بالعلم والفضل وتعظيم السنة وخدمتها ، وتأييد مذهب أهل السنة والجماعة فى التحذيرمن التعصب والتقليد الأعمى ، وكتبه مفيدة ، ولكنه كغيره من العلماء ليس بمعصوم ؛يخطئ ويصيب، ونرجو له فى إصابته أجرين وفي خطأه أجر الإجتهاد ، كماثبت عن النبي صلىالله عليه وسلم أنه قال (إذا حكم الحاكم فاجتهد فأصاب فله أجران، وإذا حكمواجتهد فأخطأ فله أجر واحد ) . ونسأل الله أن يوفقنا وإياكم وإياه للثبات على الحق والعافية من مضلات الفتن. وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

الفتاوي (12/244)

- العلامة الوالد عبد العزيز بن باز- رحمه الله –

اقتباس:



السؤال : يثير بعضهم شبهات حول عقيدة العلامة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني وينسبونه إلى بعض الفرق الضاله كالمرجئة , فما نصيحتكم لأولئك ؟؟


فأجاب الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى قائلا : الشيخ ناصر الدين الألباني من إخواننا المعروفين المحدثين من أهل السنة والجماعة .


نسئل الله لنا وله التوفيق والإعانة على كل خير , والواجب على كل مسلم أن يتقي الله ويراقب الله في العلماء ,وألا يتكلم إلا عن بصيرة .


الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز


منقول من شريط ((تبرئة كبار العلماء للألباني من تهمة الإرجاء))
قال رحمه الله : (( لا يجوز سبُّه ، و لا ذمُّه ، و لا غيبته ، بل المشروع الدعاء له بالمزيد من التوفيق و صلاح النية و العمل ))
وقال أيضا :
ما رأيت تحت أديم السماء عالماً بالحديث في العصر الحديث مثل العلامة محمد ناصر الدين الألباني، وسئل سماحته عن حديث رسول الله - صلى الله عليه و سلم-: "ان الله يبعث لهذه الأمه على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها" فسئل من مجدد هذا القرن، فقال -رحمه الله-: الشيخ محمد ناصر الدين الألباني هو مجدد هذا العصر في ظني والله أعلم

5-العلامة محمد بن صالح العثيمين- رحمه الله –



اقتباس:
قال رحمه الله :
فالذي عرفته عن الشيخ من خلال اجتماعي به وهوقليل، أنه حريص جداً على العمل بالسنة، و محاربة البدعة، سواء كان في العقيدة أم في العمل، أما من خلال قراءتي لمؤلفاته فقد عرفت عنه ذلك، و أنه ذو علم جم في الحديث،رواية و دراية، و أن الله تعالى قد نفع فيما كتبه كثيراً من الناس، من حيث العلم ومن حيث المنهاج و الاتجاه إلى علم الحديث، و هذه ثمرة كبيرة للمسلمين و لله الحمد،أما من حيث التحقيقات العلمية الحديثية فناهيك به.


منقول من تزكيات كبار العلماء للألباني

اقتباس:
يَقُولُ البَعْضُ : إِنَّ الشَّيْخَ الأَلْبَانِيَّ -رَحِمَهُ اللهُ- (قَوْلُهُ فِي مَسَائِلِ الإِيْمَانِ قَوْلُ المُرْجِئَةِ) ، فَمَا قَوْلُ فَضِيلَتِكُمْ فِي هذَا؟!


فَكَانَ جَوَابُ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ ابْنِ عُثَيْمِينَ -نَفَعَ اللهُ بِهِ- مَا نَصُّهُ :


" أَقُولُ كَمَا قَالَ الأَوَّلُ :


أَقِلُّوا عَلَيْهِمْ لاَ أَبَا لأَبِيكُمُ مِنَ اللَّوْمِ أَوْسُدُّوا المَكَانَ الَّذِي سَدُّوا


الأَلْبَانِيُّ -رَحِمَهُ اللهُ- عَالِمٌ ، مُحَدِّثٌ ، فَقِيهٌ - وَإِنْ كَانَ مُحَدِّثاً أَقْوَى مِنْهُ فَقِيهاً.


وَلاَ أَعْلَمُ لَهُ كَلاَماً يَدُلُّ عَلَى الإِرْجَاءِ - أَبَداً - .


لَكِنَّ الَّذِينَ يُرِيدُونَ أَنْ يُكَفِّرُوا النَّاسَ يَقُولُونَ عَنْهُ ، وَعَنْ أَمْثَالِهِ : إِنَّهُمْ مُرْجِئَةٌ ! فَهُوَ مِنْ بَابِ التَّلْقِيبِ بِأَلْقَابِ السُّوءِ .
وَأَنَا أَشْهَدُ لِلشَّيْخِ الأَلْبَانِيِّ -رَحِمَهُ اللهُ- بِالاسْتِقَامَةِ ، وَسَلاَمَةِ المُعْتَقَدِ ، وَحُسْنِ المَقْصِدِ،وَلَكِنْ مَعَ ذلِكَ ؛ لاَ نَقُولُ : إِنَّهُ لاَ يُخْطِئُ ؛ لأَنَّهُ لاَ أَحَدَ مَعْصُومٌ إِلاَّ الرَّسُولُ - عَلَيْهِ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ - ... " .
مِنْ لِقَاءِ إِدَارَةِ الدَّعْوَةِ بِوَزَارَةِ الأَوْقَافِ وَالشُّؤونِالإِسْلاَمِيَّةِ فِي دَوْلَةِ قَطَر مَعَ فَضِيلَتِهِ ، بِتَارِيخِ :7/5/2000م

اقتباس:
وَقَالَ -أَيْضاً- حَفِظَهُ اللهُ وَنَفَعَ الأُمَّةَ بِهِ- رَدًّا عَلَى مَنْ وَصَفَ الشَّيْخَ بِأَنَّهُ ( مُرْجِئٌ ):


" مَنْ رَمَى الشَّيْخَ الأَلْبَانِيَّ بِالإِرْجَاءِ فَقَدْ أَخْطأَ ، إِمَّا أَنَّهُ لاَيَعْرِفُ الأَلْبَانِيَّ ؛ وَإِمَّا أَنَّهُ لاَ يَعْرِفُ الإِرْجَاءَ .


الأَلْبَانِيُّ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ السُّنَّةِ -رَحِمَهُ اللهُ- مُدَافِعٌ عَنْهَا ، إِمَامٌ فِي الحَدِيثِ ، لاَنَعْلَمُ أَنَّ أَحَداً يُبَارِيهِ فِي عَصْرِنَا ، لَكِنَّ بَعْضَ النَّاسِ -نَسْأَلُ اللهَ العَافِيَةَ- يَكُونُ فِي قَلْبِهِ حِقْدٌ ؛ إِذَا رَأَى قَبُولَ الشَّخْصِ ذَهَبَ يَلْمِزُهُ بِشَيءٍ ؛ كَفِعْلِ المُنَافِقِينَ الَّذَينَ يَلْمِزُونَ المُطَّوِّعِينَ مِنَ المُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ ، وَالَّذِينَ لاَ يَجِدُونَ إِلاَّ جُهْدَهُمْ؛ يَلْمِزُونَ المُتَصَدِّقَ المُكْثِرَ مِنَ الصَّدَقَةِ ، وَالمُتَصَدِّقَ الفَقِيرَ!


الرَّجُلُ -رَحِمَهُ اللهُ- نَعْرِفُهُ مِنْ كُتُبِهِ ، وَأَعْرِفُهُ -بِمُجَالَسَتِهِ -أَحْيَاناً- : سَلَفِيُّ العَقِيدَةِ ، سَلِيمُ المَنْهَجِ؛ لَكِنَّ بَعْضَ النَّاسِ يُرِيدُ أَنْ يُكَفِّرَ عِبَادَ اللهِ بِمَا لَمْ يُكَفِّرْهُمُ اللهُ بِهِ ، ثُمَّ يَدَّعِي أَنَّ مَنْ خَالَفَهُ فِي هذَاالتَّكْفِيرِ فَهُوَ مُرْجِئٌ -كَذِباً وَزُوراً وَبُهْتَاناً- ؛ لِذلِكَ لاَتَسْمَعُوا لِهذَا القَوْلِ مِنْ أَيِّ إِنْسَانٍ صَدَرَ ... ".
شَرِيطِ " مُكَالَمَات هَاتِفِيَّة مَعَ مَشَايخِ الدَّعْوَةِ السَّلَفِيَّة " رَقَم Smile 4) - إصْدَار : مَجَالِس الهُدَى لِلإِنْتَاجِ وَالتَّوْزِيعِ - الجَزَائِرِ ، وَكَانَ ذلِكَ بِتَارِيخِ : 12/ 6/ 2000م



اقتباس:
وقال رحمه الله ردا على من وصف الشيخ الألباني – رحمه الله –بأنه مرجئ : من رمى الشيخ الألباني بالإرجاء فقد اخطأ أما انه لا يعرف الألباني و أما انه لا يعرف الإرجاء



ثم قال رحمه الله الألباني رجل من أهل السنةمدافع عنها إمام في الحديث لا نعلم أن أحداً يباريه في عصرنا لكن بعض الناس – نسأل الله العافية – يكون في قلبه حقد إذا رأى قبول الشخص ذهب يلمزه بشيء كفعل المنافقين الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات والذين لا يجدون إلا جهدهم يلمزون المتصدق المكثر من الصدقة والمتصدق الفقير الرجل – رحمه الله – نعرفه من كتبه واعرفه بمجالسته – أحياناً- سلفي العقيدة سليم المنهج لكن بعض الناس يريد أن يكفرعباد الله بما لم يكفرهم الله به ثم يدعي ان من خالفه في هذا التكفير فهو مرجئ – كذبا وزورا وبهتانا- لذلك لا تسمعوا لهذا القول من أي إنسان صدر.



انظرالتعريف والتنبئة للحلبي ص/ 106
6-العلامة أحمد النجمي- رحمه الله –


اقتباس:


السؤال : أحسن الله إليكم هذا سائل يقول بعض من تربى على كتب السرورية والحزبية ، يتهم الأئمة الثلاثة
ابن باز وابن العثيمين والألباني رحمهم الله يتهمهم بالإرجاء لأنهم لا يكفرون الحكام
فما تعليقكم؟


الجواب : هذا جهل وضلال وهؤلاء المبتدعة كل يوم يظهرون علينا بوجه آخر .


إذا كان الألباني وابن بازوابن عثيمين علماء الأمة وقادتها وأحبارها وكبارها


ورجال العلم فيها ينبزون بأنهم مرجئة فمن بقي ؟ من هو الذي بقي ؟ ... بقي أحد ؟


ما بقي أحد ، إنالله وإنا إليه راجعون... هذه مصيبة ..هذه آفة .. وإن هؤلاء رأيي


فيهم أنه من ظهر عليه هذا القول وثبت عليه أن يحبس ويأدب ويضرب فإن لم يتراجع


فإنه... يعني .. ربما أنه يحتاج إلى تأديب أكثر


منقول من شريط((تبرئة كبار العلماء للألباني من تهمة الإرجاء))


الشيخ أحمد بن يحيى النجمي
--------------------------------------------------------------------------------

7-العلامة مقبل بن هادي الوادعي - رحمه الله –

اقتباس:


ثناء الشيخ مقبل الوادعي على الشيخ ناصر الدين الألباني (( قال الشيخ مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله : )) …فإنه لايقدح في الشيخ ناصر الدين وفي عِلمه إلا مبتدع من ذوي الأهواء ، فهم الذين يبغضون أهل السنة ويُنفرون عنهم … وهذا و إني أنصح كل طالب علم بالحرص على اقتناء كتب الشيخ ناصر الدين الألباني ، ويعلم الله أني ما أعلم بكتاب له يخرج إلا وبادرت إلى اقتنائه… ويعلم اننا لا نزال نزداد علما بسبب كتب الشيخ ))



(( إقامة البرهان ص6-7))
8- العلامة صالح بن فوزان الفوزان- حفظه الله –

اقتباس:


س5: قرأنا لكم فضيلة الشيخ جواباً لأحد الاسئلة أن من لم يعمل بجوارحه لا يجوز أن يكون مؤمناً , فهل يجوز لنا أن نقول إنه مسلم ولانطلق عليه اسم الإيمان ؟!
لأننا وجدنا قولاً لابن منده في كتاب الإيمان (1/198) ذكر فيه ما يدل على أن قول لا إله إلا الله يوجب اسم الإسلام ويحرم مال قائلها ودمه .
وذكر فيه حديث المقداد في الصحيحين حيث قال قلت يا رسول الله أرأيت إن اختلفت أنا ورجل من المشركين في ضربتين فقطع يدي فلما هويت إليه قال لا إله إلا الله أأقتله؟ أم أدعه؟قال بل دعه .
وهذا قول لشيخ الاسلام ابن تيميه نقلاً عن كتاب فتح المجيد , وبه قال النووي في شرح مسلم , وهذا قول ابن رجب الحنبلي , وابن حجر العسقلاني ، وابن خزيمه ، والغنيمان وهو قول الشيخ الالباني الذي اتهمه القطبيون بالإرجاء ! .
فهل يجوز لنا هذا الإطلاق ؟
وهل قائله من المرجئة ـ بارك الله فيكم ـ ؟.

ج5 : هذا القول لبعض من أهل السنة نقله شيخ الإسلام في المجموع .
ولكن على الصحيح من قولي العلماء : كفر تارك الصلاة , قال صلى الله عليه وسلم: ((العهد الذي بينناوبينهم الصلاة من تركها فقد كفر )) , وقال (صلى الله عليه وسلم ) : ((بين الرجل وبين الكفر ترك الصلاة )) .
ولكن :
لا يجوز إطلاق كلمة الإرجاء على من لم يكفّرتارك الصلاة .
والشيخ الألباني من أهل السنة .
وأخطأ وجانب الصواب من قال إنه مرجئ !
فلا يوجد له قول يدل على الأرجاء .
وإن كنا لا نوافقه على البعض من المسائل ؛ من بينها : نجاة من لم يعمل بجوارحه .
ولكن انتبهوا : هو من أهل السنة .
وقوله هو قول اهل السنة.

توقيع
الشيخ الدكتور
صالح بن فوزان الفوزان
7 ذي الحجة 1425 هجرية
الأسئلة العراقية ـ ص 31 ـ مع فضيلةالشيخ صالح ابن فوزان الفوزان
09-العلامة صالح اللحيدان- حفظه
الله –

اقتباس:

فضيلة العلامة صالح بن محمد اللحيدان :[ السؤال ] : انتشرت - في الآونة الأخيرة - من البعض : الطعن في الشيخ المحدث الألباني ، ووصفه بـ ( الإرجاء ) ، ورميه بعقيدة ( الجهمية ) ، وأخذ بعضهم يمتحن أهل العلم بذلك ! فما نصيحتكم - جزاكم الله خيرًا - ؟
[ الجواب ] : نصيحتي لمن يخوض في هذا الأمر : أن يتقي الله - جل وعلا - ، ويكف عنه .
أولاً :أن الرجل مات - رحمة الله عليه - ، أفضى إلى ما قدم ، ونحن الأحياء ينبغي أن نفكر فيما سنقدم وما سوف نقدم عليه من الأعمال ، وأن نتقي الله - أما إثارة مثل هذه المواضيع - الرجل بدون شك كان ناصرًا للحديث ، وله آثارٌ تُشكر ، وجاء واشتغل في المدينة في " الجامعة الإسلامية " أيام تولي أمرها من قبل - الشيخ - شيخناالشيخ عبد العزيز بن باز - رحمة الله عليه - ، وما وصفه الشيخ عبد العزيز بـ ( الإرجاء ) ! ولا وصفه بـ ( التجهم ) ! ولا عابه من عرفه من طلبة العلم في المدينة ! لا أعرف أن أحدًا عابه .
بالنسبة لي : لم يكن بيني وبينه مجالسات ؛ إنما لقاء خاطف ، لكن قرأت له كثيرًا من كتبه - على سبيل المثال - : قرأت له كتاب : " تحذيرالساجد " ، و" صلاة التراويح " ، و" حجة النبي [ صلى الله عليه وسلم ] كما رواها جابر " ، و" آداب الزفاف " ، قرأتها وأنا طالب في الكلية قبل عام ( 77 ) ، وقرأت ما كان ينشره في مجلة " التمدن " - الدمشقية - عن الحديث ، ثم قرأت أغلب كتابه : "إرواءالغليل " لما طبعه . والناس يثنون عليه في الحديث ، وفي بحوثه الحديثية ، ولا شك أنه لا أحد معصوم .
أصلاً من لقيت - في رأيي أنا - أمثال : الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ ، والشيخ عبد العزيز بن باز ، والشيخ عبد الله بن حميد ، والشيخ عبد الرزاق عفيفي ، والشيخ محمد الأمين الشنقيطي ، وغيرهم من هذه الطبقة ، لا أحد من هؤلاء يمكن أن يقول عن نفسه : إنه معصوم ! ولا أن يقول محبوه : إنه معصوم ! لكنهم لهم المكانة العالية .
فنصيحتي لكل أحد من طلبة العلم ؛ أن يكف عن الوقيعة في عرض الشيخ ناصر الدين الألباني . خدم الحديث في " إرواء الغليل " - وهو المتقدم - ، ثم علق على " مشكاة المصابيح " ، ثم أصدر كتبه : " صحيح السنة " ، " سلسلة الأحاديث الضعيفة " ، و " سلسلة الأحاديث الصحيحة " ،ومما لاشك فيه أن له فيها أخطاء ؛ وجميع البشر لا يكون عملهم صوابًا من جميع الوجوه .
ومما يحزن ويؤسف ، أن بعض الشباب : إذا وجد كلمة محل انتقاصٍ لأحد ؛ ظنَّ أنها جريمة ! كالذي تتبع النووي في كتابه : " شرح مسلم " ؛ وأخرج كتابًا صغيرًا يقول : " مخالفات النووي " ! لا أحب أن أدعو على هذا المؤلف في الشر ؛ وإنما أدعو له بالهداية ، فقد أساء . هو صدق فيما نقل !
وكذلك الذين تتبعوا الحافظ ابن حجر ، كل الناس يتعمدون إلى علماء خدموا العلم والسنة ثم يبحثون لعلهم يجدون عيوبًا ليحذروا الناس منها ! هل يريدون أن يصرفوا الناس عن أهل العلم وكتبهم !؟هذا لا شك أنه من الضلال المبين ! والله المستعان
0- العلامة صالح السحيمي- حفظه الله –

اقتباس:


سئل الشيخ : هناك من يقول أو يتهم الشيخ الألباني – رحمه الله تعالى - بالإرجاء؟


الجواب : شيخنا الشيخ محمد ناصر الدين الألباني شيخ السنة وإمام أهل الحديث ، وقِرْنٌ وأخ لمشايخنا : الشيخ ابن باز – رحمه الله - ، الشيخ العثمين – رحمه الله – ، كلهم قد خدموا السنة ، وقدموا الكثير ، والـ ( كلمة غير واضحةولعلها الخير ) الكثير في خدمة المنهج الحق ، والسنة النبوية ؛ فهذا القول = افتراء؛ نتج عن إجمالات في مسألة عند الشيخ ؛ عندما يقول : إن العمل في الإيمان شرط كمال، ونحن لا نقر الشيخ على الكلمة ، نحن نقول ما قاله السلف : العمل من الإيمان ،والإيمان قول وعمل ، ومن أخرج العمل من الإيمان بالكلية فهو مرجئ ملحد .


وربما جرأ البعض رأيُه في حكم تارك الصلاة تهاونا ، ونحن وإن كنا نخالفه في هذا ؛ فنعتقد أن تارك الصلاة – تهاونا – يكفر ، ويخرج من دين الإسلام ،لكن هذه المسألة للشيخ فيها سلف أم لا ؟


من هم ؟


مثل من؟


مالك ، والشافعي ، وأبو حنيفة ، ورواية عن أحمد كلهم يرون هذا الرأي ؛فإذا قلنا : إن الألباني مرجئ في هذه المسألة = لابد أن نقول ذلك - أيضا - عمن؟


عن مالك والشافعي وأحمد وأبي حنيفة .


والحق أن هذا ليس من الإرجاء في شيء ؛ هذا اختلاف في هذه المسألة – قديما وحديثا – اختلاف في مسألة تارك الصلاة – تهاونا - .


في الحقيقة نحن ما ضاءلة علمنا مع من يقول : إن تارك الصلاة ماذا ؟


يكفر ، ولا شك ،بل لا أكاد أشك في كفره ، من ترك الصلاة ولو تهاونا كفر ، لكن هل إذا اقتنعت بهذا الرأي ألزم العلماء الربانين القدامى ومن السلف الصالح بأن من خالفني في هذا الرأي يكون مرجئا ؟
لا ؛ هذا لا يجوز ؛ لكن المسألة تزعمها بعض شذاذ الآفاق من الجهلة، وبعض الحداديين ، بدأ بها محمود الحداد ، وسلكها بعض الناس من بعده ؛ ونقول لهؤلاء قول النبي – صلى الله عليه وسلم - فيما يرويه عن الله : من عادى لي وليا فقدآذنته بالحرب .


والله يا إخوتاه ! في السنة التي حمل فيها بعض الشذاذ على الشيخ ناصر ؛ بعدها بأسابيع قليلة رشحته الدولة - وفقها الله – لجائزة الملك فصيل في خدمة السنة ؛ فأخذها وهو أهل لها – رحمه الله رحمة واسعة - ؛فالمسؤولون – وفقهم الله – يعرفون أنه عالم من كبار علماء المسلمين ، ولا يسمعون إلى نعيق زيد ، أو عمرو ممن يصفونه بالإرجاء .


وكم من عائب قولاصحيحا //// وآفته من الفهم السقيم


والقائلون بهذا لا يخرجون عن ثلاثة أصناف :


إما جاهل إمعة كالببغاوات يقلد الناس فيما يقولون .


وإما مريض في قلبه مرض على أهل العقيدة ؛ فيريد أن يسقط علماءهم .


وإما أنه صاحب مصلحة وهوى ؛ يريد أن يتوصل بهذا إلى التزلف ،ويستغل بعض الأمور ؛ ليركب مطية الشيطان هذه .


المرجع : شرح كتاب ( فضل علم السلف على علم الخلف ) ( الشرح الثاني – دروة ابن رجب – ينبع ) للشيخ صالح السحيمي – حفظه الله - عند (23:31) من الوجه الثاني من الشريط الثالث .




سؤال :يقول السائل : فضيلة الشيخ أحسن الله إليك هناك من يرمي محدث العصر الإمام الألباني - رحمه الله تعالى - بالإرجاء . نرجو التعليق


الجواب : (إي نعم . يقول النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن الله جل وعلا من حديث أبي هريرة الذي رواه الإمام البخاري في صحيحه : ( من عادى لي و ليا فقد آذنته بالحرب ) و معاداة أهل العلم و رميهم بما ليس فيهم و اتهامهم بما هم منه برآء من عادات المنافقين ، فقد قال رجل - بل لم يكن منافقا و إنما اعتبر منافقا بعد ذلك إلى أن رجع - : ( ما رأينامثل قرائنا هؤلاء أكبر بطونا و لا أكذب ألسنا و لا أجبن عند اللقاء ) فنزلت الآية :{ ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزؤون * لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم } [التوبة65/66] و يقال إن هذا الرجل رجع بعد ذلك ، لكن في البداية لم يقبل النبي صلى الله عليه وسلم عذره ، و قد تقدم لنا أن من نواقض الإسلام ؛ بغض شيء من أمور الدين أو بغض مَن يمثل ذلك من أجل ذلك ،و تهمة شيخنا الشيخ الألباني - رحمه الله - بالإرجاء جريمة كبرى وخطأ فادح و زلل فاضح بل هو ممن يرد على الإرجاء، و هذا الخلل دخل على أولئك من وجهين :
- الوجه الأول :هناك إطلاق عند شيخنا الشيخ ناصر و هو مسبوق إليه ، لكن نرى أنه خطأ ،و هو إطلاقه بأن الكفر العملي لايخرج من الدين . و هذا خطأ من الشيخ يخالف منهجه هو نفسه عند التطبيق ؛ خطأ لفظي ،و أيضا قوله إن الأعمال شرط كمال في الإيمان ، بينما نراه في تعليقه على الطحاوية وغيرها يقرر أن العمل من الإيمان و هذا ضد مذهب المرجئة ، حتى مرجئة الفقهاء . و نحن و إن كنا لا نوافقه - رحمه الله - على مثل هذه العبارة أن العمل شرط كمال )، لأن من ترك العمل بالكلية و لم يعمل عملا مطلقا ، فلا شك في كفره إجماعا . و إن أدق عبارة ينبغي أن تقال هي عبارات السلف ؛ كما قال الإمام البخاري أدركت ألفا من العلماء يقولون :الإيمان قول و عمل) هذه أدق عبارة ، أما أن نمتحن الناس بكلمة : هل هو شرط صحة أو شرط كمال ؟فهذا امتحان ما أنزل الله به من سلطان، لأن من أطلق قوله شرط كمال ) قد ينفذ من خلال قوله المرجئةُ ، و إن لم يقل هو بذلك -أي بقول المرجئة - لكن المرجئة قد يستغلون قوله فيمتطونه . و من اقتصر على القول بأنه (شرط صحة ) قد ينفذ من خلال قوله الخوارجُ و المعتزلةُ ،لأنه تقدم لنا في أول الدرس أن العمل منه ما يَبطُلُ الإيمانُ بتركه بالكلية كترك الشهادتين وترك الصلاة في أصح قولي أهل العلم ،و منهما يَنقُصُ به الإيمانُ الواجبُ و منه ما يَنقُصُ به الإيمانُ المستحبُّ و هذا تقدم بيانه .أما الخوارج فإنهم يقولون الإيمان كلٌّ لا يتجزأ ، إذا ذهب جزؤه ذهب كلُّه ) و أهل السنة يفصلون التفصيل الذي ذكرته لكم من بيان أنواع الأعمال التي قد يكفر بها المرء و قد لا يكفر بها ، و البعض منها إنما هو نقصٌ في الإيمان المستحب ،لكن أقول إن المتتبع لمعتقد الشيخ ناصر - رحمه الله - و إن كان أطلق هذه الكلمة ، فإنه عند التطبيق لا يريد مدلولها الذي قد يتبادر إلى الذهن ، ولذلك يجب التورع عن رميه بالإرجاء ،بل إنه قد ظهرت زمرة الآن و فئة ممن يفتون بغير علم ؛إذا لم تقل إن العمل شرط صحة ربما كفروك أو وصفوك بالإرجاء ،و نحن نقول إن أدق العبارات هي عبارات السلف : ( العمل من الإيمان ) أو (الإيمان قول وعمل ) بدلا من أن نمتحن الناس بألفاظ قد ترد عليها إلزامات ؛ إما أن ترد عليها من قِبَلِ الخوارج وإما أن ترد عليها من قِبَلِ المرجئة . فالتقيد بألفاظ السلف فيه خير كبير .
- المسألة الثانية : التي ربما البعض يأخذها على الشيخ عدم تكفيره لتارك الصلاة ) و هذه المسألة هو مسبوق إليها ،فمن ترك الصلاة تهاونا - في الحقيقة أنا أعتقد أن النصوص الشرعية واضحة في كفر تارك الصلاة و لو تهاونا -و مع هذا كله فقد قال بعض الأئمة الجهابذة مثل مالك و الشافعي وأبي حنيفة و رواية عند أحمد أن تارك الصلاة تهاونا لا يكفر ، بل هو عاص من العصاة، و الشيخ وافقهم في هذا ، فإذا قلنا إنه مرجيء بناء على هذه المسألة فيلزمنا القول بأن مالكا و الشافعي و أبا حنيفة وأحمد في إحدى روايتيه كلهم يعتبرون مرجئة .و هذا لم يقل به أحد من أهل العلم ،و إن كنا نرجح خلاف هذا الأمر المنسوبة إلى الجمهور ،والذي يبدو أن تارك الصلاة يكفر مطلقا ، و النصوص في هذا واضحة .
فإذن نقول لهولاء ( من عادى لي و ليا فقد آذنته بالحرب ) و نقول لهم ما قاله ابن عساكر : (لحوم العلماء مسمومة و سنة الله في منتقصهم معلومة ).لا شك أن الشيخ الألباني وغيره عنده بعض الزلات و بعض الهفوات ،لكن فرقٌ بين أن يكون الشخص مرتكسا بالبدع يؤصل لها و يقيم دينه عليها و بين من تَصدُر منه زلة أو هفوة لعل الله أن يغمرها في خِضَمِّ ما قدم من خدمة للسنة، و كل يؤخذ من قوله ويرد إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، انتبهوا لخطورة هذا الأمر و لا تفتتنوا بزبالات الإنترنت ،فلان مرجئ ، فلان كذا ، فلان كذا ...الهذيان الذي يردد خصوصا عبرموقع يسمى -الموقع الأثري-و هوالموقع الذي هو ضد الأثر و ضد أهل الأثر ؛يعني و العياذ بالله يتكلمون بأسماء مستعارة في ذم أهل العلم و ذم طلبة العلم و القائم عليها أحد الأطفال الصغار في بعض البلاد ،فاحذروا من هذه المواقع فإنها جد خطيرة)إهـ
من شرح نواقض الإسلام الشريط 1 الساعة1 الدقيقة9 الثانية 30





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تبرئة العلماء للإمام الألباني ناصر السنة الغراء من فرية الإرجاء...منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  [متن] ’ أصول السنة ‘ للإمام أحمد بن حنبل
» الرد على الجهمية / للإمام الحافظ ابن منده / حققه وعلق عليه وخرج احاديثه الدكتور علي بن محمد ناصر الفقيهي
» تبرئة الإمام المحدٍّث من قول المرجئة المحدَث لفضيلة الشيخ إبراهيم الرحيلي pdf
» ثناء العلماء عليه
» القول المشرق في تحريم المنطق / للإمام السيوطي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات السلفية السودانية :: الفئة الأولى :: منتدى الدفاع عن علماء السنة-
انتقل الى: